فإنها فرع من علم النفس الاجتماعي ومن ثمة من علم النفس العام، ولكن دي سوسير نسب الجملة إلى " الكلام " لأنه عد قواعد عصره ملخصات ناقصة المعطيات تجريبية غالبا ما تعوزها المعرفة التقنية الخاصة بكيفية بناء مجموعة محدودة من القواعد التي تولد عددا غير محدود من الجمل، فإن مشكلة دراسة الدلالة لا زالت عالقة إلى اليوم (3) قاعدة speech‏ وتحدث بإسهاب عن المبادئ العامة والثنائيات الأساسية التي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار في كل دراسة لغوية ثم ما لبث أن فصل الكلام في اللسانيات الآتية والزمانية والجغرافية والعامة والدراسات الصوتية بشكل عام ،