مساله الأماكن المقدسه في فلسطين كانت دول العثمانيه تعمل للحفاظ على توازن بين المطالب الكاثوليكية المسيحيه لفرنسا وروسيا فقد كان لفرنسا حق حمايه المسيحين في شرق وخاصه الأماكن المقدسه في فلسطين إلا ان روسيا أخذت تطالب هي أخرى بذلك وإثارات مساله امتلاك مفاتيح الكنيسه المهد وقيامه ازمه خطيره بحيث أرسلت روسيا مبعوث الي دوله العثمانيه ليطالب بحق روسيا في حمايه المسيحيين في شرق و امتلاك مفاتيح كنيستي المهد والقيامه إلا ان الدول العثمانيه رفضت هذا طلب لان هذا الأمر يمس باستقلالها فهكذا بات واضحا ان نشوب الحرب بين العثمانيين وروسيا اصبح مساله وقت