و ها نحن اليوم نخط حروف نهايتنا على أرصفة هذا المحور المبارك ، الذي سعينا فيه لاستغلال وقتنا بأمور تفيدننا في ديننا ودنيانا ،آملين من الله أم يكون حقق أهدافه وغاياته التي سطرت له ، ويبقى عزاؤنا أنها تجربتنا الأولى ، وسنسعى لتطويرها بإذن الله في السنوات القادمة ،