1] لسعة حفظ أبي هريرة، التفّ حوله العديد من الصحابة والتابعين من طلبة الحديث النبوي الذين قدّر البخاري عددهم بأنهم جاوزوا الثمانمائة ممن رووا عن أبي هريرة. وعرضه على أبي بن كعب، 5] وأخذ عنه عبد الرحمن بن هرمز. 7] وبعدها لزم المدينة المنورة يُعلّم الناس الحديث النبوي،