يبدأ هذا الفصل من حيث انتهى إليه الشعراء والنقاد القدماء في أن إنتاج المعنى لم يعد ممكنا، وأن الإتيان بمعان جديدة صار مستحيلا أو ضربا من الخيال و نفخا في رماد،