تدور أحداث قصة على بابا و 40 لصا حول"علي بابا" الذي يعاني من شدة الفقر في نفس الوقت الذي يعيش فيه قاسم في رغد وهناء وذات يوم عندما يتوجه علي بابا في تجارة، يكتشف أمر مغارة سرية تفتح بالكلمة السرية "افتح يا سمسم" وتحوي كنوزًاااا لا تعد ولا تحصي، ويحاول أن يحل أزمته المالية بما تحتويه المغارة، تنقلب الأمور بشكل غير محمود يعيش علي بابا فى فقر وحاجة وعوزبينما يمرح أخوه "قاسم" فى رغد من العيش ولا يأبه لحاجة أخيه حيث يمارس التجارة، ثم كانت الجارية مرجانة هى اليد الحنون التى تربت على قلب "على بابا"، إلى أن ذهب "على بابا" فى تجارة ليأتى عليه الليل فيحتمى وراء صخرة فى الصحراء ليقضى ليله فإذا به يرى جماعة من اللصوص يقدمون على مغارة فى الجبل يفتحونها عن طريق ترديد عبارة: "افتح يا سمسم" فينشق الجبل عنها ثم يدخلون وينتظر "على بابا" حتى تخرج جماعة الللصوص ليتقدم إلى المغارة ويفتحها بطلسمها "افتح يا سمسم"، ليدخل إليها ويجمع ما يقوى على حمله ثم يعود لينقلب الحال به إلى الرخاء، يرسل مرجانة لتستعير مكيالاً من أخيه قاسم، تشك زوجة قاسم فى أمر على بابا حيث أنه ليس لديه ما يكيله فتلقى العسل فى قاع المكيال حتى تعرف ما يكيل؛ على بـــــــــابا فإذا ما عاد إليها المكيال وجدت به عملة نقدية فتدفع قاسم إلى مراقبة على بابا حتى يكتشف قاسم سر المغارة ويذهب إليها. إلا أن طمعه يجعله يكنز المال الذى لا يستطيع حمله ويظل فى المغارة حتى يأتى اللصوص فيقبضون عليه ليرشدهم إلى أخيه "على بابا"، فيتنكر قاسم وزعيم اللصوص فى زى تجار يحملون الهدايا إلى "على بابا" وهى عبارة عن أربعين قدرًا مملوءة بالزيت فيستضيفهم "على بابا" ويأمر جواريه بإعداد الطعام فلا يجدوا لديهم زيتًا فيلجأوا إلى قدر التجار الأربعين فيكتشفون أن بها أربعين "حرامى" وتخبر مرجانة "على بابا" ليأمرها بوضع حجر على كل قدرة فلا يستطيع اللص الخروج منها، وحين يامر الزعيم لصوصه بالخروج ولا يجد أحدًا بتم كشف أمره، وعندما يهم "على بابا" بالفتك بضيوفه اكتشف أن بهم قاسم أخيه وهو الذى وشى به عندهم،