"من أكون؟" همسة تائهة في فضاء الوجود. لماذا لازلت على قيد الحياة؟) صوت مجهول ينادي من بعيد، نهاية كل شيء، ارتديت سترتي ووضعت نظاراتي، تجلسين في هدوء، كأنك جزيرة منعزلة في بحر من الضجيج. أنا نعسان جدًا . توقف عن النوم! استيقظ. "لا! لا اريد! لا!" -في محطة القطار- مرة أخرى. وليس لديك من تتحدثين إليه. لنذهب إلى المنزل) ".. فتح الباب] نزلت في المحطة الأخيرة. الساعة التاسعة؟. يبدوا انه ظل شخص يقف بالداخل. "؟!"صدى خطوات تقترب، "أنا متأكدة من أنني سمعت صوتًا. هل من أحد هنا. والخوف يتسلل إلى عظامك. انتابني شعور مخيف"ماذا؟! هل هناك من يتبعني؟!" ".. ينبض؟" إنسان. "ماذا ستفعل؟ألن تقتلها؟" الرائحة. "[يقترب فاتحا فمه] "أريد القلب! القلب! القلب!" شخص ما أمسك بذراعي]