على الرغم من أن اعتراف القديس توما "ربي وإلهي" كان حدثًا فريدًا، مقدمًا شهادةً أساسيةً أثّرت بعمق في صياغة العقيدة المسيحية. إلى جانب شهادات رسولية أخرى، مقدمةً حاسمةً وحجرَ أساسٍ للعقائد والتعاريف الرسمية التي شكلت المعتقد المسيحي الأرثوذكسي.