كانت تبدأ صباحا بزيارة أقوم بها إلى حانوت القطار الشراء المحيط والورق الملون ومسحوق تصنع منه صمغة خاصة ، فإذا غذث إلى المنزل ، وتبدأ في تقطيع القصبة طولا إلى ، وكنت أصيل بين أطرافها بخيط ، وأف أوراق الملونة إلى ثاني ألصقها بالهیگل ( مراعية لمقابلة بين ألوان هذه الممتلئات ، أوله إلى شرائط أو غدار ، أفقدها حول ذيل الطيارة قبل أن أصله يخلع من أضلاع الهيكل . ثم أنشى هرما خياليا متساوي الأضلاع بواسطة ثلاثة ځيوط ، وتربط الآخران بطرفي آلضلع المقابل ليضلع الله إن هذا القوة الخيالي هو « الميزان » الذي يتوقف عليه تباث الطيارة في آ عمل هندي في صنع طيارتي ،