الطبيعة بمناظرها المختلفة و المتنوعة المجال الذي فتح للإنسان عليه عينه و فكره، ولذا نظر الانسان نظرة إكبار تملأ عينه و فكر و وجدانه، و رغم تعقد حياة الانسان و ابتعادها عن ناظر الطبيعة البسيطة الملهمة، إلا انها تظل الملجأ الذي يهرب اليه كلما أحس بضغوط الحياة، فالطبيعة مصدر الهام و ابداع و راحة للنفس، لتمنحه جرعة من الأمان القوة و الثقة في النفس ليواصل حياته،