فكانت تنتج السفن بكميّاتٍ كبيرة، إلا أنها لم تكن تهتم بالجانب التكنولوجي بقدر الاهتمام بكمية الانتاج، وبحلول عام 1957م تجاوز إنتاج اليابان للسفن إنتاج أي وقتٍ مضى واحتلت المرتبة الأولى من حيث الانتاج ومن حيث سعة حمولة السفن، وهي تنتج نحو 38٪ من إجماليّ الإنتاج العالميّ للسفن.