1. تنوع الموضوعات الفقهية: الكتاب يضم مجموعة واسعة من القواعد الفقهية التي تستند إلى المقارنة بين المسائل المختلفة. التركيز على القواعد الفقهية: يهتم الكتاب بتقديم مجموعة من القواعد العامة التي يمكن تطبيقها على مسائل فقهية متعددة، مما يعزز القدرة على الاستنباط الفقهي. أسلوب المقارنة: السيوطي يعتمد في كتابه على أسلوب المقارنة بين النظائر أو المسائل التي تشترك في معاني أو مفاهيم معينة، هذا الأسلوب يساعد على فهم المسائل بشكل أعمق وأكثر دقة. الاستناد إلى الأدلة الشرعية: يعتمد الكتاب على الأدلة الشرعية من القرآن الكريم، مع تبيين كيفية تطبيق هذه الأدلة في مختلف السياقات الفقهية. بل يركز أيضًا على كيفية تطبيق القواعد الفقهية في الواقع العملي، وهو ما يجعله مرجعًا قيمًا في حل المشكلات الفقهية التي قد تواجه الفقهاء. التنوع بين المذاهب الفقهية: السيوطي كان ملمًّا بمختلف المذاهب الفقهية، التراث الفقهي: الكتاب يعد جزءًا من التراث الفقهي الذي يعكس عمق العلم الفقهي الإسلامي، ويظهر قدرة السيوطي على إعمال الفكر والنظر في مسائل الفقه بشكل شامل. ويساعد طلاب العلم على فهم القواعد الفقهية بشكل متعمق وتطبيقها في مسائل الحياة اليومية.