والتي تتطلَّب أن يكون المعلم محافظًا على مستوى متجدِّد من المعلومات والمهارات والاتجاهات الحديثة في طرائق التدريس، لذا تزايدت الحاجة إلى تطبيق واستخدام أساليب تربويَّة حديثة تسعى إلى تلبية متطلبات العصر ومواجهة تحدِّياته المختلفة. ووفقًا لما تمرُّ به المنظومة التعليميَّة من تطوُّرات مستحدَثة وتغيُّرات مختلفة في جميع أدوارها وعناصرها الرئيسة، بتنوُّع طرق وأساليب واستراتيجيَّات التدريس ومهارات التقويم، وهنا لا بد من بيان ضرورة مواكبة المعلم للتغيُّرات والمستجدَّات المتلاحقة وفهم تعدديَّة الأدوار والمسؤوليات،