إن الإخلاص الله تعالى جوهر العطاء، فضلا عن حصول ثمرات ذات أثر بالغ في التغيير من أجل بلوغ أحسن الأحوال، سواء على المعطي أو على المجتمع، - أن العطاء الواجب يعزز حالة السلم المجتمعي بين مختلف الطبقات والشرائح الاجتماعية، فيعان المحتاج على تجاوز حاجته، ويحسن إلى الضعيف الإصلاح ضعفه ويساعد على التقليل من الأعباء الاقتصادية والاجتماعية للمجتمع والدولة.