تمثل اللغة للرياضيات تحديا قاسيا، فكيف لعلم صارم وقاطع أن يتعامل مع غموض اللغة والتباساتها ؟ لقد ظلت اللغة من دون الخضوع للمعالجة الرياضية، حيث عجزت رياضيات إقليدس (ت: ق.