في يوم عيدكِ، والدعامة التي استند إليها في كل الأوقات. لقد كنتِ دائمًا القوة الدافعة لي، والمعلمة الأولى التي زرعت في قلبي القيم والأخلاق. أمي، أريدكِ أن تعرفي أن مكانكِ في قلبي لا يمكن أن يحتله أحد، وأن حبّي لكِ ليس له حدود. في هذا اليوم، أدعو الله أن يمدكِ بالصحة والسعادة،