أهمية الصديق تكون بأنّه يقف معك في السرّاء والضرّاء، يحثّك على طاعة الله والقيام بواجباتك الدينيّة، فتشعر بالسعادة والراحة النفسية معه؛ فالصديق المثقف سينقل العدوى لصديقه، والصديق المهمل اللامبالي المتكاسل سينقل ذلك كله لصديقه، فالصديق هو الأخ والسند وقت الشدة، وهو رفيق الدرب الذي ليس لنا عنه غنى، ويُضفي البهجة على القلوب والأرواح. فإنّ ذلك سينعكس حتمًا على سلوكنا وأخلاقنا وحياتنا بالعموم،