ولا سيما أن الجودة في التعليم تصل بالمجتمع الذي يتبعها إلى أعلى مراتب الرُقي والتقدم، وتُعتبر من أفضل الوسائل لإنشاء مجتمع مدرك لعواقب الأمور التي يقوم بها.