أضف إلى ذلك ارتباط الهيئة بمجموعة من المشاريع الاستراتيجية المصاحبة كمشروع المدينة الإعلامية و الشركات الجديدة التي سيتم إنشائها لأهداف استراتيجية و ربحية و كون رئيس الهيئة هو رئيس مجلس إدارة هذه المشاريع المستحدثة فإن عدم وجود تمثيل للهيئة ومجالس مشاريعها سيؤثر بشكل سلبي على تناغم الأدوار بين هذه المنظومات. بالإضافة إلى تكوين هيئات جديدة (هيئة الثقافة وهيئة الترفيه) و مظلة تحسين نمط الحياة التي تتداخل في بعض أهدافها مع الأهداف والمتطلبات التنظيمية لهيئة المرئي والمسموع بشكل يؤثر مباشرة على المعايير التي وضعها برنامج التحول الوطني لقياس التطور في تحقيق أهداف الرؤية المطلوبة في الهيئة.