بل أثرت في طبيعة المعرفة ذاتها. وكذلك أثرت هذه التحولات العميقة في طرائق انتقال المعرفة والمعلومات خلال وسائل الاتصال المتاحة في المجتمع. حيث لم تعد الكلمة مكتوبة هي السبيل الوحيد لانتقال المعرفة. ومن ثم لم تعد القراءة والكتابة هي الدليل على محو الأمية، فبعض التعريفات الآن تتحدث عن الأمية التكنولوجية،