من هنا تنظر الأمم المتحدة إلى السلطنة باعتبارها عنصرا فاعلا ومؤثرا في سياق الأزمة التي تشهدها اليمن حاليا، وترتكز الأمم المتحدة في ذلك على الخصوصية التي عليها العلاقات بين السلطنة واليمن، لاسيما على المستوى الديموغرافي،