نا مع موقف الباب المتزن من منطلق اعطاء كل ذي حق حقه. الاهل لهم حق في تتبع مسار ابناءهم على جميع الاصعدة داخل المدرسة, المدرسة لها سياستها وحرمتها وقوانينها وصلاحياتها ساعية الى تحقيق الاهداف التعليمية المنشودة. وبالتالي على كل جهة معرفة دورها والتعاون مع الجهة الاخرى في كل ما يصب لصالح الطالب , العملية التربوية والتعليمية هي عملية مشتركة بين المدرسة والمجتمع ولا يمكن التغاضي عن دور ايا منهما على عكس موقفي الباب المغلق والمفتوح والذي نجد كل منهما متطرف الى موقف معين ومغاير للاخر.