يفسر الكاتب أن التنمية البشرية لم تعد مقتصرة على المجتمعات الزراعية أو الصناعية التقليدية، بل أصبحت تعتمد على مجتمع المعرفة الذي يركز على استخدام المعلومات العلمية والتقنية بشكل فعال. ويشير إلى أن المعرفة والعلم هما العنصران الرئيسيان لتحقيق التنمية المستدامة، من خلال تحسين الأداء الاقتصادي والاجتماعي وتوفير فرص العمل المتنوعة.