وكان عمّ علاء الدين شخص أنانيّ ولا يحبّ إلّا نفسه، وفي يوم من الأيّام ذهب علاء الدين مع عمّه للبحث عن كنز في مغارة، حبس علاء الدّين بالمغارة، كان في بلد علاء الدّين سلطان اسمه " قمر الدين "، فطلب علاء الدّين من المارد أن يبني قصراً، وتزوّج علاء الدّين من الأميرة، عاد عمّ علاء الدين إلى البلدة، وعلم أنّ علاء الدّين لم يمت بالمغارة، فتنكّر عمّ علاء الدين بأنّه بائع مصابيح وذهب إلى قصر علاء الدين، وعندما عاد علاء الدّين إلى القصر علم بما جرى، ذهب علاء الدّين إلى عمّه بحجّة أنّه يريد أن يستسمحه، وأثناء تجادل علاء الدّين مع عمّه قام علاء الدّين بأخد المصباح دون أن يشعر عمّه بذلك،