واضحاً في بيئة المجتمع الأردني في تلك الفترة سواء بإقحام السكان في النزاعات الدائرة بينها، أو العمل على ضرب الفئات الاجتماعية بعضها ببعض، فعندما شب نزاع بين والي دمشق والأمير فخر الدين المعني الثاني انجرت بعض القبائل البدوية والعائلات الأردنية في هذا النزاع