وانظر أيضا كيف أرسل للغلاطيين، للأمم في المسيح يسوع لننال بالإيمان موعد الروح" (غلا٣: ١٤). وأيضا : " ثم بما أنكم أبناء أرسل الله روح ابنه إلى قلوبكم صارخا يا إذن لست بعد عبدا بل ابنا. بالمسيح" (غلا ٤ : ٦، وإلى الأفسسيين يقول هكذا: "لا تحزنوا روح الله القدوس الذي به ختمتم ليوم الفداء " (لف ٤ : ٣٠)، أن تحفظوا وحدانية الروح برباط السلام" (أف ٤: (٣). الفيلبيين بكل جرأة وحرية: "فماذا، غير أنه على كل وجه سواء كان أعلم أن هذا يؤول لي إلى خلاصي بطلبتكم ومؤازرة روح يسوع حسب انتظاري ورجائي أني لا أخزي في شئ" (في : وأيضا: "لأننا نحن الختان الذين نعبد الله بالروح ونفتخر يثبت شاهدًا : " إذا من يرذل لا يرذل إنسانا بل الله الذي أعطانا أيضا روحه القدوس" ويكتب للعبرانيين ما يلي : " معلنا الروح القدس بهذا أن مادام المسكن الأول له إقامة " (عب ۹: ۸)،