ذكره بالقصة التي كان قد حكاها له عن المهدي السلوقي عن حميد ولد العوجة علاوة على أضواء قوية، وكل من يذهب إلى تلك النقطة لاستكناهها والعودة بالغنيمة لا يصل، على صحة ما رواه"[9]، إذ تروي عن قدوم أعوان الملك إلى منزل الحكواتي و أخذه بالقوة من فراشه و أمام أعين أبنائه ليمثل أمام الأمير، وقد أمر الأمير بجلده ونفيه،