ثمُتابعُدراستهُفًُمدارسُلسنطٌنةُ الدراسة والتعليم: كان من أبرز أساتذته ال شٌخُالطاهرُبنُعاشورُ. عاد إلى الجزائر لٌبدأ مشواره فً الت علٌمُوالن ضال الوطن كان بن بادٌس من مؤسسً جمعٌة العلماء المسلمٌن الجزائرٌ ٌنُف، كان ٌسعى من خاللها إلى نشر التعلٌم العربً واإلسالمً فً مواجهة محاوالت الفرنسٌ ٌنُفرضُالثمافةُ الفرنسٌ أ سس العدٌد من المدارس العربٌ ةُفًُمختلفُأنحاءُالجزائر، ٌن من تعلمُلغتهمُ الن هوض باأل مة الجزائرٌ ةُوتعلٌمها. أدبه ومؤلفاته: منُأشهرُ الثمافة العربٌ ة واإلسالمٌ ة. توف عبدُالحمٌدُبنُبادٌسُف16ًُ أبرٌل 1940 فًُمدٌنةُالجزائرُبعدُصراعُمعُالمرض. فإنُإرثهُماُ زال حٌ اُفًُالجزائر، حٌثٌُتمُاالحتفاءُبذكراهُفًُكلُعام، وت عدُالمدارسُ والجامعات التً أ سسهاُمنارةُللعلم . كما ٌظ ل بنُبادٌسُمثاال ٌ حتذى به فً الحفاظ على الهوٌ ةُالث ة فً مواجهة الت حدٌات. ابن باديس والقضية الفلسطينية: صلى هللا علٌه وسل ومن المعلوم أ ن أمٌرُالمؤمنٌنُعمرُبنُالخطابُرضًُهللاُعنهُلمٌُذهبُبنفسهُ وكان هذا الموضوع محطة اهتمام الن خبةُ ها كانت تحت سٌطرة االحتالل الفرنس ، رحاب المدس الكرٌم مثل رحاب م كةُوالمدٌنة، بعبده لٌال من المسجد الحرام إلى المسجد األلصى الذي باركنا حوله لنرٌه من آٌاتنا إنه هو ال سمٌعُالبصٌر "﴿اإلسراء1ُ﴾