::::هذه الدروس نقلت من تسجيل ما في السرقة كاست وقد الليت ممزوجة مفردات وأساليب من المهجة الحالية العالمية وحرصا منا على سهولة الاستفادة منها أخرجاها مكتوبة على هذا الحو والله الموفقالقرية الإدمانيةأعوذ بالله من الشيطان الرجيم ابسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم ملك يوم الدين إياك نعبد وإياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا التالين العاملية اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد السلام عليكم - أيها الأخوة . ورحمة الله وبركاتهتشكر لكم في المقدمة حضوركم، وتسأل الله سبحانه وتعالى أن يكتب أجركه هذه الجلسة سيكون حديثنا حول مقارنة بين خيارين بين خيارين أمامنا، وقبل أن تتحدث عن هذا الموضوعفي سيكون مقدمة حديثنا حول . قول الله سبحانه وتعالى عالى أعوذ بالله من الشيطان الرسول بما الول إليه من ريد والمؤمنون كل أمن بالله وملائكته . وكتبه ورسل تفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتست ربنا لا تؤاخذنا إننسينا أو أخطانا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قينا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنايهشمات وبصورة بصورة موجزة المجالات الإيمانية الكاملة، بدءاً من الا مانية الكاملة بدءا من الإيمان بالله الأنبياء الله ورسله، في تقرير للمؤمنين أنه هكذا يجب أن يكون إيمانهم في تعريف بالمسيرة الإلهية لأنبياء الله ورسله والصالحين من عباده جيلاً بعد جيل.واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين العليا ال صدق الله العظيم.الكريمة بالتقرير على الإيمان بالله،لقد جاءت هذه الآية بصيغ إخبارية في التقريرات الإيمانية التوحي لنا بأنه هكذا هكذا يكون الإيمانالإيمان الذي هو ) ف هو ايمان إيمان الأنبياء والرسل والصالحين من عباد اللهوكما كررنا أكثر من من مرة أن الإيمان أن المقالت فيا الإسلام العظيم كلها عملية كلها عملية. اليمان يترك تأثيرة ثم نفس تارك تأثيرا في واقع الحياة ما عدا ذلك يعتبر إيمان أجوف،لا في الدنيا ولا في الآخرة. وأول المؤمنين بهذا الإيمان هو الرسول محمد (صلوات الله عليه وعلى اللهإن الآية هذه نزلت في القرآن الكريم الذي هو خطاب للناس جميعاً في هذه الأمة، والتي أولها الرسولصلوات الله وسلامه عليه ). هكذا إيمان مان، وأن تعرف بأنه هكذا كان هكذا إيمان الرسول (صلوات الله عليه وعلى اللهيعني ذلك أنه بغير إيمان من هذا النوع لا تكون صادقين حتى في ايماننا بالرسول (صلوات الله عليه وعلى الله .ولن تلقى معه في الطريق الإيمانية، ولا في غاية تلك الطريق، لا في الدنيا ولا في الآخرة له عليه وعلى : وعلى الله، لا تلتقي الأمة مع رسولها صلوات الله ه عليهطريق إيمانية واحدة هي هذه الطريق التي بدأ الخطوة عليها الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله)هو صلوات الله عليه وعلى الله : أمن بما أقول إليه من ربه. وعندها أمن بما أنزل إليه من ربه كانت مصاديقذلك الإيمان كلها حركة كلها حركة نشطة، كلها استقامة وثبات كلها إخلاص الله سبحانه وتعالىوالقطاع إليه : وثقة عظيمة به، لأن ما أنزل إليه إليه هو أنزل إليه من ربه الذي أرسله،نفسه، أم إلى البشرية كلها !!وعلىالهالجهوية الإغانيةهل کان كان الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله ، يكتفي بأن يبلغ الآخرين ويرشد الآخرين، وبعظ الآخرين ويأمروينهي أو تلك الآخرين. ثم هوية هو يقبع في زاوية ة من زوايا مجدد ا يدعو على أولئك،الإيمان بالرسول (صلوات الله عليه وعلى آله الذي يجب أن يترسخ في نفوس من يعملون العلم برسالته، يجب أن ينطقوا هذا المنطلق الذي انطلق منه الرسول صلوات الله عليه وعلى الله، وأن يتحركوا بحركته لكن للأسف ما تشاهده عند الكثير ليس. اله مير ليس المحو الذي كان عليه الرسول . رصلوات الله عليه عليه وعلى ن على هذا اللهيجلسون في زوايا بيوتهم. أو في زوايا مساجدهم . ويعظون الآخرين. أو يدعون للا خرين وأحيانا ينطقونلمعارضة العاملين في في سبيل الله، وهم يؤمنون بما أنزل إلى رسول رسول الله صلوات الله عليه وعلى آله العظيم ويؤمنون بالنبي محمد (صلوات الله عليه وعلى الهي لأنه في الوقت الذي ترى فيه هذه الآيات هي تقرير للمؤمنين منين كيف يجب أن يكون ايمانهم، في في نفس الوقتالقرآن إيمانا يبعث على لتطبيق إيمانا يعززتوضح لنا ما هو و مقاييس صحيحة وصادقة تنظر تر من خلالها إلى به إلى بعضنا بعض، وتقيم على أساسها موظف بعضنابعض فلا تتسمى باسم الإيمان، ولا تتسمى باسم أولياء الله ولا تحمل اسم صال صالحين إذا لم يكن ايماننا علىهذا النصر والمؤمنون أمن الرسول وكذلك المؤمنون اكثر كل منهم من بالله وملائكته وكن كتبه ورسله الرسول نفسهالثقة في نفوسنا بالله سبحانه وتعالى، فيما وعد به أولياء و في الدنيا والآخرة، هو من قال سبحانه وتعالى في كثير من آيات كتابه الكريم أنه سيكون مع أوليائه المؤمنين سيكون مع عباده الصالحين سيك سيكون مع عبادةالصابرين، هو من علمائهم على أنه سيكون معهم، فأي : عذر له لهم في أن ن يتعلم وا عما راد منهم أن يتحركوا ركوا فيه عما آراءه منهم أن يعملوا به عما أوجب عليهم أن يدعو اليه. وكذلك الإيمان بملائكته والإيمان بملائكة الله له قيمته الكبرى له أثره الكبير عند من يعرف وعند من يعرف الدور الذي يقوم به الملائكة قد يرى الناس أنفسهم في ظرف من الظروف وهم عازمون على أن يتحركوا في ميدان المواجهة الأعداء اللهولكنهم قدر برون تقسيم قليلاً. وقد ترتاح تاح فيما فيما إذا بلغنا أن هناك منطقة اخرى تتحرك نفس التحرك د أو عددمن الناس ينطلقون نفس الإنطلاقة ويقفون نفس الموقف أليس ذلك مما يعزز معنويات أنفسناالإيمان بالملائكة باعتبارهم جند من جند الله الإيمان بالملائكة على ما كنت في طريق تصبح فيها جديراً بأنتحلى بوقوف الملائكة معك فإنك قد ترى في ميادين المواجهة الالا من الملائكة من عند الله ينطقون ويكل إخلاص، وبكل نصيحة و وبما يملكون من خبرة خبرة عالية عالية لتثبيت قلوب المؤمنين متى ما توجه الأمر الإلهي الانهي إليهمإذ يوجي ركك إلى الملائكة إلى معكم فليتوا الذين آمنوا الأعمال من الاية الن من بقيمة الإيمان بالملائكة، وقد لا يشعر كل إنسان قاعد كل إنسان لا يحمل هم العمل في سبيل4/15 مانه بالملائكة إلا مجرد تصديق بأنهم عباد مكرمون، وأنهم كما حكى الله عنهم لا يعصون الله ب حلون ما يؤمرون الشعرية من الايةبالملائكة، لكن أولئك الذين ينطقون في ميدان العمل في سبيل الله سيعرفون أهمية الإيمان بملائكة الله سبحانه وتعالى وقد .صلوات الله : عليه وعلى اله.لمانية شغر إلا عددقيمة إيمانه بالملائكة، وسترى بأنه لست انت وحدك في ميدان المواجهة سترى تملك المجاميع المطيرة منالمؤمنين بأنها ليست وحدها هي في ميدان المواجهة بل هناك آلاف من ملائكة الله سبحانه وتعالى الذين ليسواكمثلنا يقعدون ويتناقلون ويعصون، وينهر ويتهربون، ويبحثون عن مبررات لا هم من ينطقون الطلاقةفإذا كانت معنوياتك ترتفع عندما تسمع بأن هناك عدد عبداً قد يكون أقل من هذا، أو أكثر فإن عليك أن ترتفع سنوياتك وتستشعر القوة إذا ما كنت في طريق ستقف . معك فيه آلاف من ملائكة الله إذا ما توجه الأمر منهسبحانه وتم تعالى إليهم فقط عليك أن تبحث ت عن كيف تؤهلن تؤهل نفسك على تلك المجاميع أن تبحث عن كيف تؤهلنفسها لتكون جديرة بأن تقف ملائكة الله معهاإيماننا بالملائكة هو إيماننا بجلد من جنود الله متى ما تصدر أمر إلهي نحوهم الطقوا لتثبيت نفوس المؤمنين ولد ولديهم معرفة فيكون لهمتأثيرهم الكبير في تثبيت تثبيت نفوس المؤمنين، أو في أي عمل يأمرهم الله سبحانه وتعالى أن أن يقوموا به إذا لا بد منإيمانا بملائكة الله.يأتي أيضا الإيمان يكتب الله الكتب السابقة، إضافة إلى القر القرآن الكريم التوراة والإنجيل والزبور وغيرهاكصحف إبراهيم وغيرها من الكتب السماوية الالهية،جيلا بعد جيل وعصرا بعد عصر منذ أول نبي وأول كتاب إلى خاتم الأنبياء وخاتم الكتب كتب القرآن الكريمعل اللهحينماالكريم العاقبة التي يسير اليها أولياء الجزاء العظيم الذي الذي ينالونه في الدنيا وفي مرة في الألم فاری نفسا امت وحيداً وهكذا الرسول صلوات الله عليه وعلى الله عندما انطلق لعمل الرسالة تن تنزلت آيات الله عليهمجرد اخباره بأنه واحد من سلسلة طويلة من الأنبياء والمرسلين السابقين له أثره الكبير في نفسيته في ميدانالعمل، وهكذا المؤمنونالإيمان بكتب ا الله ابناء تو ايمان بتدبير الله الدائم المستمر للسابقين من عباده والمناخ آخرين، بقيامه سبحانه وأنه لم يأت في عصر من العصور ليهمل عباده، ولم تقفل ماكناتكتيه في أي زمن من الأزمنة، ولا عن أي جيل من الأجيال على امتداد التاريخ. في نفس الرسول صلوات الله عليه وعلى )ورسله الإيمان يرسل الله سواء من عرفنا أسماءهم في كتاب الله الكريم ومن لما نصرف عنهم اورسلا قدقصصناهم عليك من قبل ورسلاً لم تقصصهم عليك نساء من المية رسل الخير الله. محمدا صلوات الله عليهوعلى الله بأسمائهم في في كتابه الكريم ورسل ! ل لم يخبره بأسمائهم.الإيمان من جانبنا يرسل الله يعنى ايمان بأن الله سبحانه وتعالى. لم يهمن لم يهملهم عن نبي من أنبياءلبیانهو من ولي من أولياء ووارث من ورثة كتبه تحس بافتخار بعرب برفعة نفس نفس أن أن من أنت تسير على نهجهم، لهديه إلى عباده.