فقد كانت شجرة كبيرة ذات جذع كبير ولكن وقبل أن يبدأ بمواصلة العمل سمع صوتا قويا يقول له : تل أيها الخطاب ألا يكفيك ما قط من أشجار في هذا اليوم ، قال الخطاب : وكيف هذا أيها الشجرة الحكيمة ؟ قالت الشجرة : ألا تقم أن الأشجار تن غاز ثاني أكسيد الكربون الذي يخرجه الإنسان في حالة الوفير ، مكان كل شجرة تقطعها ملی ممنوع الا على توازن البيئة ،