أيد أنصار المدرسة التجارية زيادة عدد السكان، لأن ذلك يزيد من اليد العاملة وبالتالي تنخفض تكاليفها (اليد العاملة الرخيصة، وبالتالي تنمو التجارة وتزيد ثروة الدولة. وفي الوقت نفسه يرى التجاريون أن نمو التجارة والصناعة يسمح بتشغيل عدد أكبر من العمال، مما يشجع زيادة عدد السكان ويقود إلى تقوية الدولة وبالتالي فزيادة السكان وتنمية الثروة عاملان مرتبطان ببعضهما البعض ويساهمان في بناء قوة