حيث يكون من أهم مخرجاتها بناء الإنسان الحر وتحقيق نضج الفرد المتعلم. الاعتراف بالواقع المعاصر. تحدي الانفتاح: إن تطور سبل الاتصال والتواصل جعلت الانفتاح أمرا حتميا لا بد من التعامل معه، فالانفتاح يساعد على العمل الجماعي والتنسيق وزيادة الوعي ونقل التكنولوجيا بصورة أفضل وسهولة أكبر. تحدي تجاوز أمراض البيروقراطية: من خلال الإبداع والسعي الذاتي نحو الإنجاز والإبداع والتطور الذاتي والجماعي. تحدي المأسسة: من خلال وضع مخطط تربوي جديد مستند إلى الماضي لبناء مستقبل النظام التربوي لبناء إنسان القرن الحادي والعشرين. تحديات تربوية وأسرية: كيفية تربية الأبناء في هذا المجتمع الجديد بعولمته الجديدة. تحديات تواجه المثقف العربي، نذكر منها على سبيل المثال ارتفاع نسبة ألأمية في بعض المجتمعات العربية ، . إن من أكبر التحديات التي تواجه مسؤولي وقادة النظم التربوية في القرن الحادي والعشرين تأكيد وتعميق مفاهيم التقارب والتضامن بين الأفراد والجماعات والشعوب،