أضحى من الضروري التمسك بهويتنا الثقافية وخصوصيتنا الحضارية و حمايتهما من الاندثار و التلاشي، فليس هناك ثقافة راقية أو ثقافة منحطة، فكل ثقافة تساهم بثراءها في التنوع الثقافي.