في عالم يسكنه المخلوقات السحرية والبشر على حد سواء، كانت قصتي تبدأ في قرية صغيرة تضم عددًا قليلًا من السحرة المحليين الذين علموني فنون السحر والتعامل مع القوى الخارقة. يُقال أنه يحوي على أسرار قوية لم تُكتشف بعد. بعد أن درست الكتاب بعناية، دخلت المعبد لأجد نفسي في ممرات مظلمة ومهجورة. واجهتُ تحديات تجاوزت قواي السحرية، ولكن الكنز لم يكن من الذهب أو الجواهر، بل كانت معرفة قديمة تتعلق بتاريخ العالم وأسرار السحر التي لم تكشف من قبل. أصبحتُ ليس فقط ساحرة بقوى خارقة، بل أصبحت أيضًا حاملة لحكمة عميقة وفهم أعمق للعالم من حولي،