إهتمت المؤسسات التربوية بالتفكير بصفة عامة، ويستطيع مواجهة المشكلات وتقديم حلول ناجحة لها. أو أسبوع ومن هذه الاستراتيجيات استراتيجية عظم السمكة، أو مخطط إيشكاوا نسبة إلى مخترعها العالم الياباني كارو إيشكاوا، فيما يرجع اختيار اسم هذه الاستراتيجية "عظمة السمكة" إلى كون المخطط النهائي المتّبع في حل المشكلات يتشابه مع شكل هيكل السمكة، بحيث تكون المشكلة أو الهدف (مثل التلوث البيئي) هي رأس السمكة، وتنبثق منها العظام الأساسية التي تمثل العوامل المؤثرة أو الأسباب المحتملة المؤدية لهذه المشكلة . وتبرز أهمية هذه الإستراتيجية في تحليل المشكلات بمشاركة المسؤولين عن العناصر الرئيسة التي قد تكون سببًا لهذه المشكلة .