ان اتجاه التغيير يكون من البينعقلي إلى العقلي الذاتي، من الكلام أو الحديث الاجتماعي الى مرکز حول ( تشير النظرية إلى أن الانتقالات الرئيسة في التعقيد مرتين: أولا عن المستوى البينشخصي أو الاجتماعي ثم كمفاهيم ذاتية. مادة التعقيد المعرفي الموجهة بالمعرفة العلمية والقيم الثقافية عن الذكاء والتي تشكل سباق التاريخي الاجتماعي،