فقد انتقل في ذلك العام إلى جوار ربه، فنزل بها على رسول الله، فيكون أولهم يرفع رأسه "جبريل"، فيكلمه الله بوحيه بما أراد، فينتهي به إلى الملائكة، فينتهي به حيث أُمر". 1) فزعم أن جبريل كان ينزل على النبي الله بمعاني القرآن، ولا يساوي قيمة المداد الذي يكتب