أولاً هناك التجربة الجمالية للشعر المعاصر، فالشعر المعاصر يصنع لنفسه جمالياته الخاصة، وهو في تحقيقه لهذه الجماليات يتأثر كل التأثر بحساسية العصر وذوقه ونبضه. وشعرنا القديم يتجه الى تسجيل المشاهد والمشاعر وليس امتداداً وراءها.