رغم انشغالي الدائم بالدراسة والعمل، وغيابي المتكرر عن المنزل، يدعمني أهلي ويفهمون ظروفي، مُقدّرين طموحي وسعيي. دعمهم يُشجّعني ويُشعرني بالامتنان، مؤكدين لي أن غيابي ليس إهمالاً بل سعيًا لبناء مستقبل أفضل.