ولم تفارقني الرغبة بان اكون بين يدي رجلين اثنين أتجرأ على عضويهما المنتصبين يتبادلاني او يتوزعان جسدي فأتجرأ بخيالاتي بما يرضي محنتي وشبقي دون تردد او حياء بل بجرأة تصل حد الوقاحة احيانا وعدت وجلست قبالتهما، ونظرت لهما بابتسامة خجلى، تركزت عيونهما على سيقاني، صرت الامس افخاذي ، واكشف سيقاني اكثر، فترنح التردد والخجل، وسيطرت الشهوة والشبق علينا جميعا، بحبيبي وبقي هو بعيدا قليلا، غمرني حبيبي وبدأ يقبلني من رقبتي ، نظرت للآخر، التفت لحبيبي وشاركته قبلة شهوانية، وتأوهت، ثم عدت انظر للثاني وابتسم له فابتسم لي ثانية فقط، معي، قررت تشجيعه ومبادرته مددت له يدي وامسكت بيده وهمست تعال، فاقترب قلت له قرب اكثر، لسيقاني، فما كان مني الا وقلت لهما احبكما انتما حبيبي، وانا لكما الاثنين، اريدكما معا، واريد ان تريدوني معا، به يحتضنني ويشدني اليه ويبدا بامتصاص شفاهي بنشوة وعذوبة وهو يقول ما اشهاك واجملك شعرت بيد حبيبي ايضا تتسلل الي سيقاني متعمقة اكثر للداخل المشتعل كالنار، يا رجال يا حامي احب رجولتك وقوة شهوتك، ثم همست قرب اذنه مباشرة اشتهي زبك، ومد يده يعالج كلسوني ليشلحني اياه ففهمت انه يريد لعبته المفضلة وهي لحس كسي ولعقه ومداعبته بلسانه، عن الأريكة فسحب الكلسون وشده للأسفل فصرت عارية الكس والطيز، وفستاني مسحوبا لأعلى حوضي ، وافخاذي مكشوفة وفاجرة وراس حبيبي بينهما يطبق علي كسي بفمه ولسانه يدغدغ زنبوري فافلت فمي من قبلة الثاني وبدأت أتأوه لذة، نهض الثاني ولحظته يخلع قميصه ويعري صدره، ليتجمع فوق القسم السفلي حول خصري فأصبحت عارية الصدر أيضا، ويقرصهما قرصا اثار صوابي فبدات اصرخ بحبكم ، بحبكم ، قال حبيبي انزلقي بدي ابوس الكس فانزلقت له مباعدة بين ساقي اكثر بفجور واضح.