في العصر الحديث كان التقدم العلمي هو المحرك الأساسي للفلسفة المعاصرة، بالإضافة إلى ظهور النزعة الرومانسية التي ترتكز على الشعور والحساسية والعاطفة، وذلك كرد فعل على العفو في النزعة العقلية والتجريبية والعلمية، ولعل أهم ما يميز الفلسفة المعاصرة هو تعدد مصادر معرفة الفلاسفة، وإزالة الحواجز الفكرية بين الفلاسفة، بالإضافة إلى تبادل الخبرات والآراء.