50 قصة في خمسين عاماً"؛ يشاطر سموّه فيه ملايين القرّاء في الإمارات وفي الوطن العربي والعالم إضاءاتٍ ومحطاتٍ من رحلة خمسين عاماً من حياته وعمله ومسؤولياته خمسين قصةً تشكل فصولاً ومحطات، منطلقاً سموّه من حياته الأولى في دبي التي كانت تكبر وتتطور أمامه يوماً بعد آخر يستعيد سمو الشيخ محمد بن راشد في "قصتي" بعض المواقف المؤلمة من بينها رحيل من يصفه بـ"أطيب رجل عرفته في حياتي"، واصفاً إياه بالقول: "لم يكن يرضى بالظلم أبداً، ويفرد فصلاً أيضاً للحديث عن رحيل الشيخ زايد، وزايد بن سلطان من النوع الثاني؛ ونفع بحكمته وحنكته ملايين البشر، هذا هو الخلود الحقيقي".