وكان الشيخ زايد حريصاً على متابعة ما يتم تقديمه إلى الشباب من برامج إعداد وتدريب، إلى جانب المناهج الدراسية، والتأكيد على أن تهدف هذه البرامج إلى خلق جيل من القيادات الشابة في كل قطاع، خصوصاً تلك القطاعات المرتبطة بالعلوم الحديثة والابتكار والتقنيات المتقدمة، حتى يخرج الجيل الجديد قادراً على التعامل مع عصره وتطوره السريع، بالإضافة إلى توفير ظروف التنشئة السلمية جسدياً عبر توعية الأسرة بالأغذية الصحية، وإقامة منشآت رياضية مجهزة بأحدث الوسائل لاستيعاب طاقات الشباب وتوجيهها نحو ممارسة رياضات مختلفة.