وبعد مرور فترة من الوقت ، وبعدها دخلت من باب المدرسة وقابلت أصدقائي، ثم اكتشفت أني قد نسيت إحضار كتبي معي، فجلست حزينًا وأنا أرى أصدقائي يكتبون الواجبات ولم أكن أعلم ماذا أفعل، وأحضرت لي كتب من المكتبة ، وبالفعل أخذت منها الكتب قوم بكتابت الواجب مثل اصداقي هذا تحول المكان الذي كنت فيه إلى مكتبة واسعة تحتوي على الكثير من الكتب الضخمة، وكل كتب منها فبدأت كل كتاب منها مختلف عن الثاني ، فهو من الكتب المفضلة والتي احبهاا كثيرا ، ثم رأيت اللوان واللعاب وهي بكل مكان في المكتبة بألوانها الرائعة، وكنت أقفز من سعادتي بهاوبعدها وقد كان المكان أشبه بالمكتبة الواسعة التي أشاهدها في التلفاز كل يوم قبل أن أنام،