وعلاقته بابن أخيه شيبة. يروي النص كيف جاء ثابت بن المنذر، يقرر هاشم الذهاب لرؤية شيبة، سلمى هي امرأة من بني عدي بن النجار، التقى هاشم بسلمى في المدينة، فتزوجها بعد أن وافقت على شروطه. أنجبت سلمى غلاماً اسمه شيبة، لكن هاشم توفي أثناء رحلة له إلى الشام ودفن في غزة. بقي شيبة مع والدته وأخواله حتى قرر ثابت إخبار المطلب، ليعود به إلى مكة.