ثانيا: االثار االقتصادية السالبة للفساد يترتب عع القساد إشااعة المراالم واإلهماال واالساتهتار واإلخاالل بالظرااس العااس وإضااعة الثقاة باين الظافال خير في مجتمم تسبد فيه المرالم وتمبت فيه العدالة وتتبار فيه القيم االنسانيةواليست يم أحد فيه أن يصل إلي حقه بل يسعب مظه حقه لغيره ومن هظا يصير الح باطالوالباطل حقا والمعروف مظكارا ويصير المظكر معروفا. وجارائم الفسااد مدن الجدرائم التدي تدسثر سدلبا علدي اداء العمدل العدا ألن الرا دي يقصد من وراء ر وتهاإلخالل رعمل يسدي الي اهدار حرمة العمل العا ويحصدل لنفسده مدن جدراء هدذه الر دوة علديمدا لدين مدن حقدهوالدراسااتأنلعفساادآثاارالكفااءةًتباين كثيار مانساالبةععاكالمانا االقتصااادية والظمااب االقتصاااد ، ماان خااالل تااأثيرات الفساااد غياار المالئمااة ععاا كاال ماان الحااافز ععاا األنش ة اإلنتاجية )مقارنة باألنش ة الباحثة عن الريم(، وعع نبعية وكفاءة المرافا العاماة، األسبا وتخصيص المبارد والعدالة في تبزيم الدخل، وخع ثقافة الفسااد فاي المجتمام ععا الظحاب الاذ سظبضحه فيما يعي: )4، 8،3( أ-الفساد والحافز على االستثمار يقعلالفسادمنالحافزععاالستثمار، ألنرجالاألعمالفيالبيئةالفاسدةععيهمأعبااءاً إضاافية عظادقيامهم بأنش تهم االستثمارية،