كلما أعيد النظر في المسلمات القديمة والمفاهيم والنظريات والتعريفات الثابتة في تلك العلوم وعدلت أو استبدلت بما يلائم الحالة العلمية الجديدة تدل على حيوية هذا العلم وتجدده وتطوره المتنامي المستجيب للتقدم العلمي الذي تشهده ميادينه النظرية ومن لايقبل هذا التطور فليس هو بعالم حيث قدم له الأدوات والأساليب المهنية وتكاد تجمع التعريفات الأخرى على ذكر المواصفات الثلاث المحددة لعلم المعلومات في Taylor .R.S تعريفه الذي ويطور وسائل أحدهما نظري والاخر عملي ففي الجانب النظري يدرس نظم المعلومات ‎المتنوعة،