وكل إنسان مدين للبشر حوله بمستوى أساسي من الاحترام، وقد يختلف مستوى الاحترام هذا تبعاً لرؤية الفرد لهم واحترامهم لذاتهم، مع العلم أنّ تقدي الإنسان لذاته واحترامه لها ينعكس على مدى تقديره واحترامه للآخرين. ولا يكون احترامه نابعاً من المظاهر، واحترام الناس هذا هو مما علّمنا إياه رسول الله صلى الله عليه وسلم،