لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

وإنما هو يعبد ويحب في خلقه. إلى معاملة الناس. فإن الله تعالى غني عن عبادة العباد، وإنما إخواننا في المجتمع هم الذين يحتاجون عبادتنا. فإذا كانت العبادة مثمرة، فإن ثمرتها تظهر في حسن المعاملة، فإذا كانت غير مثمرة فإن ذلك يظهر في سوء المعاملة. والعبادة مشمولة، ومعاملة للخلق في المعايشة. وأدب المعاملة، نحن نعامل الله في خلقه، مراعين لجانبه. أنفعهم لعياله). فالصلاة الوسطى، حضرة الإحرام، للدخول في الصلاة، وهذه حضرة عبادة. وحضرة السلام وهي تبدأ بقولك: (السلام عليكم) للخروج من حضرة الإحرام، وهذه حضرة معاملة. والقاعدة في المعاملة هي أن تعامل الناس بما تحب أن يعاملوك به، وفي ذلك يقول المعصوم: (لا يؤمن أحدكم، حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه). وخلاصة المعاملة السلام، تقع في ثلاثة مستويات. ومعاملة في مستوى الحقيقة. وأدنى أدب المعاملة في الشريعة، كف الأذى عن الناس (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده). والفعل. أما كف الأذى في مستوى الخاطر، فهو يقع في أدب المعاملة في الطريقة. ففي مستوى الشريعة أذى الخواطر مسموح به، أو يفعلوا). وعرضه، تقع في مستوى أدب المعاملة في الشريعة. ففي مستوى الطريقة، المحاسبة تكون على الخواطر (وإن تبدو ما في أنفسكم، وهي أدخل في أدب الطريقة، فأجره على الله). فـ(جزاء سيئة سيئة مثلها) هذه منطقة شريعة. وهي منطقة طريقة. أما مستوى أدب الحقيقة في المعاملة، فأدب المعاملة في الحقيقة، يقوم على توصيل الخير للناس. ووسيلة إليها، وتتم سياستها، وحيله، المعينة على تحقيق أدب المعاملة عديدة. وفضول الكلام. فالسالك يحاول دائما أن يكتفي بالضروري من هذه الثلاث. والتواضع. ومن أكبر الوسائل المعينة على الأدب، وعيوب عمله. فهو لا ينصرف عن عيوبه إلى عيوب الآخرين، ومن أساليب الأدب، أو في أىّ وقت آخر. ومن وسائل أدب المعاملة أيضا، وأن يؤخر اعتبارات نفسه، ويقدم الآخرين ويراعي اعتباراتهم، ولا يجعله وسيلة لغيره. من العارفين، والسالكين، العارفين المأذونين، ولذلك كان الصوفية يشترطون في الطريق المكاففة، وعلى المعايشة، ولهذه الاعتبارات ورد عن ابن عطاء الله، قوله، المفلحين. فالصحبة بلا أدب لا قيمة لها، بل يتأتى من سوء الأدب في الصحبة، والتسليم، وقد قيل إنه مع العالم، فإنها مسموعة. فحيثما كنت، وإنما هي معية عقول، قد تقود إلى الغفلة، عند السالك، قد تجعله معاملة العارف، فيتوقف أو يبطؤ، نموه الروحي. وجملة صور أدب الصحبة مع العارف، ومراعاة أدب الزيارة. المرشد. ونموذج أدب الصحبة، هو ما جسده أبو بكر الصديق رضي الله عنه في أدبه مع النبي. فقد كان أبو بكر، شديد الحضور مع النبي، شديد الحرص على تفدية النبي بنفسه، فكان دائما يضع نفسه في الموضع الذي يتوقع منه الخطر، وقد قال عنه النبي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم: (أأمنكم عليّ في الصحبة أبو بكـر). والاهتمام بهم، وبأمر تسليكهم. وحرصه الشديد على محبتهم، ولين الجانب لهم، والنصيحة المخلصة لهم. وعلى السالك دائما أن يؤخر نفسه ويقدم غيره، هي: الطاعة بفكر، وهي قاعدة يحتاج تطبيقها إلى الكثير من الوعي، وبذلك يتم التأدب، وهذه القاعدة تجعل الطاعة للآخرين، وهي في الحقيقة، عمل في التزام الحق. أو قل هي معصية للفرد، وما لهذا حرمة، ولا له طاعة. فالمقصود في السلوك أصلا الطاعة، واسع المعرفة، وحكيما، شديد المقدرة على توصيل الخير إليهم، هو الميدان العملي، لتحقيق جميع صور الأدب، وتحقيق جميع قيم الدين. فلا دين بلا ترشيد ولا رشد مع غياب الأدب. المعينة على الأدب، عديدة، أن نعطي صورة لبعض الوسائل الأساسية. ولكن بالعمل والممارسة، فهي عديدة لا تحصى. والجلوس. الخ. وللتحلي بالأدب في جميع هذه المجالات،


النص الأصلي

أدب المعامـلة


إن الله لا يعبد في فراغ، ولا يحب في فراغ، وإنما هو يعبد ويحب في خلقه.. ولذلك فإن قيمة العبادة - قيمة الصلاة - هي أن تنقل من سجادة الصلاة، إلى معاملة الناس.. فإن الله تعالى غني عن عبادة العباد، وإنما إخواننا في المجتمع هم الذين يحتاجون عبادتنا.. فالمعاملة هي خلاصة الدين، وهي الميدان الذي تمتحن فيه العبادة.. فإذا كانت العبادة مثمرة، فإن ثمرتها تظهر في حسن المعاملة، فإذا كانت غير مثمرة فإن ذلك يظهر في سوء المعاملة.. والمعصوم قد قال: (الدين المعاملة)، وهو بذلك قد جعل الدين كله في المعاملة، والعبادة مشمولة، إذ أن المعاملة تقع على مستويين، معاملة للرب في العبادة، ومعاملة للخلق في المعايشة.. وفي حديث آخر يقول المعصوم: (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق).. وأدب المعاملة، كأدب العبادة جماعه الحضور، ففي المعاملة، نحن نعامل الله في خلقه، فعلينا أن نكون حاضرين معه، مراعين لجانبه.. وقد جاء في الحديث القدسي: (الخلق عيال الله، فأحبهم إلى الله، أنفعهم لعياله).. والمعاملة هي الصلاة الوسطى المشار إليها بقوله تعالى: (حافظوا على الصلوات، والصلاة الوسطى، وقوموا لله قانتين).. فالصلاة الوسطى، إنما هي الصلاة بين الصلاتين.. فللصلاة حضرتان، حضرة الإحرام، وهي تبدأ بقولك: (الله أكبر)، للدخول في الصلاة، وتنتهي بقولك: (السلام عليكم) للخروج منها، وهذه حضرة عبادة.. وحضرة السلام وهي تبدأ بقولك: (السلام عليكم) للخروج من حضرة الإحرام، وإلى قولك: (الله أكبر) للدخول في الصلاة التالية، وهذه حضرة معاملة.. والقاعدة في المعاملة هي أن تعامل الناس بما تحب أن يعاملوك به، وفي ذلك يقول المعصوم: (لا يؤمن أحدكم، حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه).. وخلاصة المعاملة السلام، ولذلك سمينا حضرة المعاملة حضرة السلام..
والمعاملة كالعبادة، تقع في ثلاثة مستويات.. فهنالك معاملة في مستوى الشريعة، ومعاملة في مستوى الطريقة، ومعاملة في مستوى الحقيقة.. وأدنى أدب المعاملة في الشريعة، كف الأذى عن الناس (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده).. والأذى المعنى هنا هو في مستوى القول، والفعل.. أما كف الأذى في مستوى الخاطر، فهو يقع في أدب المعاملة في الطريقة.. ففي مستوى الشريعة أذى الخواطر مسموح به، وفي ذلك بقول المعصوم: (غفر لأمتي ما حدثت به نفوسها ما لم يقولوا، أو يفعلوا).. ففي الحديث: (كل المسلم على المسلم حرام، دمه، وماله، وعرضه.. وان يظن به ظن السوء).. فدمه، وماله، وعرضه، تقع في مستوى أدب المعاملة في الشريعة.. أما (أن يظن به ظن السوء) فهي تقع في مستوى أدب المعاملة في الطريقة.. ففي مستوى الطريقة، المحاسبة تكون على الخواطر (وإن تبدو ما في أنفسكم، أو تخفوه يحاسبكم به الله).. والمرحلة التي تلي كف الأذى، في المعاملة، هي مرحلة تحمل الأذى.. وهي أدخل في أدب الطريقة، وإليها الإشارة بقوله تعالى: (وجزاء سيئة، سيئة مثلها، فمن عفا، وأصلح، فأجره على الله).. فـ(جزاء سيئة سيئة مثلها) هذه منطقة شريعة.. أما (فمن عفا) فهي تشير إلى تحمل الأذى، وهي منطقة طريقة.. أما مستوى أدب الحقيقة في المعاملة، فتشير إليه عبارة (وأصلح) من الآية السابقة.. فأدب المعاملة في الحقيقة، يقوم على توصيل الخير للناس.. هذه هي المرحلة المطلوبة في الأساس، وما المرحلتان السابقتان إلا مقدمة، ووسيلة إليها، إذ بهما يتم تدريج النفس، وتتم سياستها، حتى تصل إلى مرحلة الإصلاح، وتوصيل الخير للناس..
وأساليب السلوك، وحيله، المعينة على تحقيق أدب المعاملة عديدة.. وكلها وسائل للرياضة على الأدب، تبدأ بدايات بسيطة، ثم تنمو بالمران، وبالاستعانة بالعبادة.. ومن هذه الأساليب مثلا، ترك الفضول، ترك فضول المنام، وفضول الطعام، وفضول الكلام.. فالسالك يحاول دائما أن يكتفي بالضروري من هذه الثلاث.. ومن الوسائل المعينة على الأدب تقليل الحاجة بالزهد.. والكرم.. والتواضع.. ومن أكبر الوسائل المعينة على الأدب، أن يكون السالك دائم النظر، والانشغال بعيوب نفسه، وعيوب عمله.. فهو لا ينصرف عن عيوبه إلى عيوب الآخرين، وفي ذلك يقول المعصوم: (طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس، وأنفق الفضل من ماله، وأمسك الفضل من قوله).. ومن أساليب الأدب، تأديب الجوارح المختلفة، بمراقبتها، وتقييدها، حتى لا تقع في المحظور.. وما يفلت من المراقبة، يجبر بالمحاسبة، في حينه، أو عند الوضوء، أو عند النوم، أو في أىّ وقت آخر.. ومن وسائل أدب المعاملة أيضا، أن يؤخر السالك نفسه دائما، وأن يؤخر اعتبارات نفسه، ويقدم الآخرين ويراعي اعتباراتهم، فهو يعامل كل فرد كغاية في ذاته، ولا يجعله وسيلة لغيره..


أدب الصحبة


إن من أكبر الوسائل المعينة على تحقيق الأدب صحبة الأخيار، والمؤدبين، من العارفين، والسالكين، وحفظ شروط الأدب معهم.. فالدين إنما يؤخذ أساسا من الأحياء، العارفين المأذونين، وبحسن التأدب معهم، ولذلك كان الصوفية يشترطون في الطريق المكاففة، والأدب.. وذلك لأن التربية إنما تقوم على التجسيد، وعلى المعايشة، وعلى القدوة.. ولهذه الاعتبارات ورد عن ابن عطاء الله، قوله، في حكمه: (إنما أفلح من أفلح بصحبة من أفلح).. فالفلاح عنده يكون بصحبة الأخيار، المفلحين.. وشرط الصحبة الأساسي هو الأدب.. فالصحبة بلا أدب لا قيمة لها، ولا نفع لها.. بل يتأتى من سوء الأدب في الصحبة، الضرر البليغ..
والأدب مع العارف جماعه الحضور، والتسليم، والطاعة بفكر.. وشروط الأدب هذه ينبغي أن تراعى في الحضرة الحسية، وفي الغيبة، إذ لا غيبة، في الحقيقة، إلا في وهم الغافل.. فمن سوء الأدب، أن يعمل السالك، من وراء ظهر العارف، المرشد، ما لا يعمله في حضرته.. وليس الحضور مع العارف، المرشد، حضور أجساد، فحسب، وإنما هو أيضا حضور عقول، وقلوب.. وقد قيل إنه مع العالم، عليك أن تمسك لسانك، ومع العارف عليك أن تمسك خواطرك، فإنها مسموعة.. والحضور، وهو أن تكون حيث يريدك مرشدك أن تكون.. أن تكون في الواجب المباشر.. فحيثما كنت، وأنت في واجبك المباشر، فأنت معه - والعكس صحيح.. فإن أنت كنت معه حسا، ولكنك غافل، أو في غير واجبك المباشر، أو غير مراع لشروط الأدب، فأنت لست معه.. فالمعية ليست معية أجساد، وإنما هي معية عقول، وقلوب.. ومن أكبر ما يقود إلى الغفلة، وعدم الأدب مع العارف، حجاب البشرية، فإن العادية وصور المباسطة، والمعاملة، التي يقتضيها أدبه هو مع ربه، قد تقود إلى الغفلة، عند السالك، عن الخصوصية فتقود من ثم إلى التحلل من شروط الأدب، وإلى قلة الاعتبار في مراعاة خصوصية من يعامل.. بل إن السالك، الغافل، قد تجعله معاملة العارف، يشعر لنفسه بقيمة، فينحجب عن واقعه الحقيقي، فيتوقف أو يبطؤ، نموه الروحي.. وجملة صور أدب الصحبة مع العارف، هي الصور التي وضعها القرآن لأدب الأصحاب مع النبي.. فلكل تلك الصور من خفض للصوت، وعدم الجهر بالقول، وعدم المناداة من وراء الحجرات، ومراعاة أدب الزيارة.. الخ، جميع هذه الصور يجب مراعاتها، في حق العارف، المرشد.. ونموذج أدب الصحبة، هو ما جسده أبو بكر الصديق رضي الله عنه في أدبه مع النبي.. فهو لم يكن له وجود مع النبي وإنما كان معه كالظل.. وبصورة خاصة يمكن ملاحظة أدبه مع النبي، في صحبته له في الهجرة.. فقد كان أبو بكر، شديد الحضور مع النبي، شديد الحرص على تفدية النبي بنفسه، فكان دائما يضع نفسه في الموضع الذي يتوقع منه الخطر، وقد قال عنه النبي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم: (أأمنكم عليّ في الصحبة أبو بكـر)..
أما أدب السالكين فيما بينهم، فهو يقتضي حفظ الصغار، مكانة الكبار.. ورعاية الكبار، للصغار، والاهتمام بهم، وبأمر تسليكهم.. فالأدب بين السالكين يقوم عل استشعار السالك لمكانة إخوانه.. وحرصه الشديد على محبتهم، وتفديتهم، والقيام بأمر خدمتهم، وتنمية الخير فيهم، ولين الجانب لهم، والنصيحة المخلصة لهم.. وعلى السالك دائما أن يؤخر نفسه ويقدم غيره، ما لم يكن في ذلك إضرار بتربية بعض إخوانه.. والقاعدة الذهبية التي تحكم العلاقة بين صغار السالكين، وكبارهم، هي: الطاعة بفكر، أو المعصية بفكر.. وهي قاعدة يحتاج تطبيقها إلى الكثير من الوعي، والكثير من المسئولية.. والمقصود منها أن تكون العلاقة بين السالكين قائمة على الفكر، وعلى تحمل المسئولية، عند الطاعة، وعند المعصية.. وبذلك يتم التأدب، وتحفظ للسالك ذاتيته.. وهذه القاعدة تجعل الطاعة للآخرين، وهي في الحقيقة، عمل وفق قناعة الفرد المطيع.. وبهذه القاعدة تصبح طاعة التوجيه، ليست لمجرد الطاعة، ولا معصيته، لمجرد المعصية، وإنما كلاهما، عمل في التزام الحق.. وبهذه الصورة، وعندما تكون المعصية للتوجيه بفكـر، وبخلوص نية، فإنها لا تكون معصية، وإنما هي طاعة.. هي معصية للفرد، وطاعة للحق.. أو قل هي معصية للفرد، وتوخ لطاعة الحق.. وفي مثل هذه الحالة لا يضار الفرد المحق، وانما يضار الفرد المبطل، وما لهذا حرمة، ولا له طاعة.. وإذا حدث الخطأ يمكن تصحيحه والاستفادة من التجربة في الممارسة.. فالمقصود في السلوك أصلا الطاعة، لا المعصية، لكن على أن تكون طاعة للحق.. فإذا كان صاحب التوجيه، مسددا، عارفا، واسع المعرفة، وحكيما، وشديد الحرص على خير الآخرين، شديد المقدرة على توصيل الخير إليهم، فليس في حقه إلا الطاعة.. فهذه الصفات التي ذكرناها هي التي جعلت النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم، وهي التي تجعل كل عارف، مرشد، أولى بالسالكين من أنفسهم..
إن أدب الصحبة، هو الميدان العملي، لتحقيق جميع صور الأدب، وتحقيق جميع قيم الدين.. فلا دين بلا ترشيد ولا رشد مع غياب الأدب.. ولا شيء أنفع لسلوك السالك من المعيشة في مجتمع السالكين، معيشة تقوم على مراعاة الأدب المطلوب..
والحيل، والوسائل، المعينة على الأدب، عديدة، ولا تحصى وإنما قصدنا بما قدمناه، أن نعطي صورة لبعض الوسائل الأساسية.. ولكن بالعمل والممارسة، يتفتق ذهن السالك كل يوم جديد، عن الجديد في الحيل والأساليب المعينة على الأدب في السلوك..
وكذلك مجالات الأدب في السلوك، فهي عديدة لا تحصى.. فلكل شيء أدبه.. فهناك مثلا أدب الكلام، وأدب المنام، والطعام، والشراب، والجلوس.. الخ.. وللتحلي بالأدب في جميع هذه المجالات، علينا أن نرجع إلى شمائل النبي الكريم، فنرى كيف كان يتعامل في جميع مجالات الحياة فنأخذ عنه الأدب، ونتبعه فيه، بوعـى، وبإحسان، وبفكـر حاضر- في إيجـاز، بأدب!!


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

الشعر وتطوّره 1...

الشعر وتطوّره 1 استمرار التقليد كان الشعر يجرى فى مصر فى أثناء النصف الأول من القرن التاسع عشر على ا...

Portfolio asses...

Portfolio assessment is a method of assessment often used in academic and professional fields, where...

معه الإدانة هي ...

معه الإدانة هي الأصل والبراءة هي الاستثناء، وهذا من شأنه أن يقلص في ضمانات حقوق الدفاع والإخلال بمبد...

. Portfolio ass...

. Portfolio assessment is a method of assessment often used in academic and professional fields, whe...

ومن خلال معاملة...

ومن خلال معاملة المرأة بقسوة، يؤثر المجتمع على عقلية الأطفال والأجيال القادمة، مما يخلق مجتمعا يهمش ...

للإجابة عن السؤ...

للإجابة عن السؤال الثاني من أسئلة البحث وهو ما المعايير التي ينبغي توافرها في أهداف ومحتوى منهج الأح...

موضوعات الكتب م...

موضوعات الكتب مجموعات هنداوي السلاسل والأعمال الكاملة العلاقات الدولية: مقدمة قصيرة جدًّا ePub Logo ...

فإن مقاييس الرك...

فإن مقاييس الركود الثلاثة غير الممتصة تظهر آثارًا إيجابية وسلبية وغير منطقية، على التوالي. ويشير الع...

عندما أوشك نصف ...

عندما أوشك نصف مليون من الروم على تدمير جيش المسلمين بعد أن قاموا بمحاصرتهم من كل جانب ،أخد عكرمة ال...

حذف كان: يجوز ...

حذف كان: يجوز حذف كان إمَّا وحدها، وإمَّا مع اسمها، أما حذفها وحدها والتعويض عنها بما، فذلك بعد (أن...

The ethical dil...

The ethical dilemma for Engineer A is whether to prioritize cost-saving measures and expedite the co...

)1ينتهي المطاف ...

)1ينتهي المطاف بالعديد من المواد الكيميائية في البيئة عن طريق الإطلاق أو الانبعاث المتعمد أثناء الاس...