لخّصلي

لمفتش سانشو يقرع الباب. - (السيد لارسون يعيش هنا؟) "نعم ، إنه والدي ، أنا لورا لارسون." والده ينتظرني "نعم ، أعرف ، إنه في غرفته." إنه الباب الآمن إلى اليسار. يفتح سانشو الباب ويأتي. أولاً ، لا يرى أي شخص في الغرفة ، لكنه يرى رجلاً على الأرض ، يقترب سانشو. السيد لارسون ، مات ، ملطخ بالدماء على رأسه ، بجانبه على الأرض ، وهناك مزهرية مكسورة وبعض الورود وبساتين الفاكهة ، الغرفة صغيرة ، هناك طاولة بجانب النافذة ، النافذة مغلقة. يوجد كرسي خلف الطاولة وكرسي بذراعين بالقرب من الرجل الميت ، وهناك أريكة على الحائط الخلفي ، وجدول أعمال ، ومجلد ، وأقلام ، وصحيفة El Mediterráneo ، تم فتحها في الصفحة 54. يترك سانشو "أوه ، آنسة!" يصرخ ، "لورا!" نعم ،" تجيب الفتاة ، "المفتش يدخل غرفة الملح". ن. المعلى هو لورا. استمع ... سانشو يبدأ القول. ولكن في تلك اللحظة تسمع صراخ. إنه يأتي من غرفة السيد لارسون. سانشو يركض إلى الغرفة. الفتاة من بعده.
لا يوجد أحد هناك. السيد لارسون فقط ، ميت ، على الأرض. كل شيء هو نفسه ، ولكن الآن النافذة مفتوحة. الفتاة ، التي دخلت الغرفة ، ترى والدها على الأرض وهو يصرخ: - iPapá! لا! سانشو يذهب إلى النافذة ويبدو خارج. يقع المنزل في شارع ضيق ، وهو ممر منديز فيجو. في الشارع ، على الأرض ، هناك رجل. الرجل يستيقظ ويبدأ الجري. بيد واحدة تم القبض على الرجل. يرتدي قفازات سوداء ، وسترة بنية اللون وهو تحت سانشو يقول للفتاة: - اتصل بالشرطة! ثم ، قفز من النافذة وابدأ الركض بعد الرجل الذي يرتدي السترة البنية. سانشو يركض وراء الرجل القصير أسفل شارع أراغون. هذا واحد لا يعمل الآن. انظر خلفك لمعرفة ما إذا كان شخص ما يتبعك. إنه لا يرى سانشو ، الذي يقف حاليًا وراء كشك للصحف. الرجل القصير في السترة البنية أكثر هدوءًا. إنه يعتقد أن لا أحد يتبعه والآن يمشي ببطء. يصل إلى باسيو دي غراسيا ويدخل إلى محطة القطار ، حيث يشتري تذكرة سيتجيس. سانشو قريب. انه يبحث في جداول القطار. الرجل القصير النحيف يمر وينزل إلى المنصة التي ينظر إليها سانشو ثم يبحث عن هاتف عمومي.مقاضاة المفتش سانشو يقرع الباب. السيد لارسون يعيش هنا؟ يسأل. نعم ، إنه أبي. أنا لورا لارسون. - والده ينتظرني. "رأيته ر نعم، وأنا أعلم. انها في الغرفة الخاصة بك. انها باب segunida على اليسار. لا يزال 12 سانشو أسفل القاعة إلى الباب الثاني، وعندما تصل إلى غرفة تسمى. لا أحد الأجوبة. يفتح سانشو الباب ويذهب أولا لا أرى أحدا في الغرفة. ولكن بعد ذلك يرى رجل على الأرض. نهج سانشو. هو السيد لارسون. انه مات. كان لديه دم على رأسه. بجانبه على الأرض، وهناك مزهرية مكسورة وبعض الورود وبساتين الفاكهة. كانت الغرفة الصغيرة. هناك طاولة بجوار النافذة. يتم إغلاق النافذة. هناك على كرسي خلف مكتب وكرسي بالقرب من القتيل. وهناك أريكة في الجدار الخلفي . على الطاولة جدول الأعمال، مجلد، والأقلام والصحف البحر الأبيض المتوسط، صفحة 54. وبعد يترك سانشو الغرفة مهلا، ملكة جمال لورا -¿Si7 يصرخ -.! الفتاة تستجيب. مفتش يدخل الغرفة. هناك لورا. استماع ... يبدأ سانشو أن أقول، ولكن في تلك اللحظة سمع صرخة. يأتي من غرفة السيد لارسون ، وسانشو يركض إلى الغرفة. الفتاة من بعده. BloHI / o أو لا يوجد أحد هناك. السيد لارسون فقط ، ميت ، على الأرض. كل شيء هو نفسه ، ولكن الآن النافذة مفتوحة. الفتاة ، التي دخلت الغرفة ، ترى والدها على الأرض وهو يصرخ: - iPapá! لا! سانشو الخامس إلى النافذة وانظر إلى الخارج. يقع المنزل في شارع ضيق ، وهو ممر منديز فيجو. في الشارع ، على الأرض ، هناك رجل. الرجل يستيقظ ويبدأ الجري. بيد واحدة تم القبض على الرجل. يرتدي قفازات سوداء ، وسترة بنية اللون وهو تحت سانشو يقول للفتاة: - اتصل بالشرطة! ثم ، قفز من النافذة وابدأ الركض وراء الرجل في السترة البنية. سانشو يركض وراء الرجل القصير أسفل شارع أراغون. هذا الآن لا يعمل. انظر خلفك لمعرفة ما إذا كان شخص ما يتبعك. إنه لا يرى سانشو ، الذي يقف حاليًا وراء كشك للصحف. الرجل القصير في السترة البنية أكثر هدوءًا. إنه يعتقد أن لا أحد يتبعه والآن يمشي ببطء. يمكنك الوصول إلى Paseo de Gracia والدخول إلى محطة القطار ، حيث يمكنك شراء تذكرة إلى Sitges 'Sancho في مكان قريب. انه يبحث في جداول القطار. الرجل القصير الرقيق يمر ويمرر إلى المنصة. ينظر سانشو إليه ثم يبحث عن هاتف عمومييقول: "مرحباً ، أنا المفتش سانشو. انها عاجلة. عليك أن تتبع الرجل. لقد حصل على تذكرة القطار الذي يذهب من برشلونة إلى سيتجيس في ربع إلى 10. إنه رجل قصير يرتدي سترة بنية اللون. اريد ان اعرف ماذا يفعل الآن هم ...- سانشو ينظر إلى ساعته التاسعة والخامسة. يعود سانشو إلى منزل السيد لارسون. هناك سيارة شرطة أمام المنزل وشرطي عند الباب. عندما يدخل المنزل يرى لورا ، ابنة لارسون ، في غرفة المعيشة. هي تجلس على أريكة. يبكي شرطي ، بجانبه ، يقدم له كأساً من البراندي. هي تشرب قليلا. سانشو يدخل غرفة لارسون. المفتش مونتيس ، البالغ من العمر 60 عامًا ويتحدث ببطء ، بجوار الجسم. "عندما قتلوه بهذا ،" يقول عندما رأى سانشو. لديه خيط من النايلون في يده. هل ترى الرقبة؟ نعم. ولكن ، ماذا عن الدم على الرأس؟ ضرب نفسه عندما سقط على الأرض. أخبرني ، سانشو ، ماذا تعرف؟ يشرح سانشو كل شيء يعرفه: "في الساعة 8:30 ، فتحت لورا الباب أمامي ، ثم ذهبت إلى الغرفة ورأيت لارسون على الأرض ، ميتة ، تم إغلاق النافذة. لقد ركضت إلى الغرفة والآن النافذة مفتوحة ، لقد نظرت من النافذة ورأيت رجلاً في الشارع ، على الأرض. لقد تبعته إلى محطة قطار Paseo de Gracia ، حيث اشترى الرجل تذكرة لـ Sitges وهذا كل شيء ". حسنا ، يقول مونتس.4بعد ذلك ، سانشو يبدأ في البحث في جميع أنحاء الغرفة. انظر إلى أجندة السيد لارسون ، حافظة أوراقه من "شركة لارسون وماغرينا ، استيراد وتصدير الزهور". سانشو يأخذ صحيفة El Mediterráneo. إنه مفتوح على الصفحة 54 ، لكن السابق هو 51. الصفحات 52/53 مفقودة! الصحيفة ليست اليوم. إنه من 5 أبريل. هذا هو الحال مع M- نعم ، هو فف من 5 د ، ما غريب! أعتقد. عندما يعود إلى غرفة المعيشة ، يوجد رجل بجوار لورا. إنه يتحدث معها. الرجل ، عندما يرى سانشو ، يستيقظ. في sentad - أنا روبرتو دياز - يقول - عم لورا. اتصلت للحديث مع يوسف. جوزيف لارسون هو أخي. أوضحت لي لورا ما حدث. - أريد أن أتحدث إليكم - يقول سانشو ، هل يمكنك الانتظار لحظة ، من فضلك؟ نعم ، بالطبع. هناك هاتف على طاولة. هل يمكنني الهاتف؟ يسأل سانشو. لورا تقول نعم مع رأسها. إنه يصلي ولا يستطيع الكلام. في هذه اللحظة يدخل الطبيب المنزل. يرافقك المفتش مونتيس إلى الغرفة. سانشو ينظر إليهم. ثم التقط الهاتف. - البحر الأبيض المتوسط ​​، أخبرني ... - يجيب مشغل الهاتف. هل يمكن أن أتحدث مع إنريكي ساريو من فضلك؟ لحظة واحدة ، من فضلك. نيابة عن من؟ - المفتش سانشو. ثم انظر إلى لورا. الآن الفتاة أكثر هدوءا.إنه يتحدث إلى عمه. كما يسمع الطبيب الذي يتحدث مع مونتيس في الغرفة. ، نعم ، يقول شخص ما على الجانب الآخر من الهاتف. مرحبا ، إنريكي الأجوبة سانشو. يجب أن أسألك معروفا. أحتاج الصفحات 52/53 من El Mediterráneo يوم 5 أبريل. في محطة قطار سيتجيس هناك رجل سمين يجلس. يبلغ من العمر 45 عامًا تقريبًا. هو يدخن. Bestaoión دي سيتجيسanb o3u؟ عندما يصل قطار برشلونة ، انظر إلى الأشخاص الذين يهبطون. بين الرجال والنساء الذين ينزلون ، انظر رجل قصير يرتدي سترة بنية اللون. الرجل السمين يستيقظ ويذهب إلى الكشك. هناك ، "هذا واحد!" يقول الرجل البدين للشاب. "هيا. الرجل القصير في السترة البنية يخرج من المحطة ويظهر شاب ذو شعر طويل في مجلة Javi. إبدأ بالسير في أحد الشوارع الضيقة: في منتصف الشارع يوجد بار. الرجل يدخل العارضة. - قهوة واحدة من فضلك. -فقط؟ "لا ، مع القليل من البراندي." كاراجيلو للرب ، "يقول النادل. يدخل خافي الشاب ذو الشعر الطويل إلى البار. - المياه المعدنية - اسأل ثم انتقل إلى آلة التبغ. "استمع" ، يقول الرجل الذي كان يرتدي سترة بنية اللون للنادل ، "هل لديك هاتف؟ نعم ، في الخلفية ، على اليمين. بجانب الخدمات. أمام الحانة ، يوجد محل لبيع الملابس. الرجل السمين في الداخل ، ينظر إلى القميص. جانب الرجل القصير في القميص البني. لأتحدث إليكم ... الشاب يشرب مياهه وخدماته. اطلع على "أنا إيدو" ، هذا الأخير يقول على الهاتف. "لقد نظرت إلى جافي في ساعته. انها 10 و 10. عندما يغادر ايدو العارضة ، يغادر الرجل البدين. من المتجر. يستمر Edu مباشرة في الشارع ، ثم يستدير لليمين وعندما تصل إلى مربع صغير ، يستدير لليسار ويدخل إلى شارع Ängel Vidal. بعد فترة وجيزة ، توقف أمام الطابق. ويدخل. الرجل السمين يحتفظ بالمشي. يمر أمام المنزل دون النظر. يصل خافي منديتا بعد فترة قصيرة ويدخل المنزل. انظر إلى صناديق البريد عند المدخل. لا يوجد سوى طابقين. في صندوق البريد في الطابق الأول هو مكتوب: إدواردو Vilches. بعد فترة وجيزة ، يسمع الباب الذي يغلق. إنه يترك الأرض. أمام إل ريتيرو. خافي يدخل العارضة. بعد وقت قصير من دخول الرجل البدين - القهوة - يطلب الجلوس عند البار بجانب Javi. "قهوة أخرى بالنسبة لي" يسأل جافي النادل. يقول في الطابق الأول بعد الرجل البدين. حور يأخذك لرؤيته Gor ثم يأخذ Javi قهوته ويجلس بجوار النافذة. الرجل السمين يرى هاتفًا ويستيقظ. أنا غونزاليس ، يقول على الهاتف. نحن في نهاية قهوته ، جونزاليس ، الرجل البدين ، "لا يزال على الأرض" ، كما يقول. في بار El Retiro. رقم الهاتف هو .. اسأل عن آخر. ثم يجلس بجانب جافي. ثم يستيقظ الشاب ويذهب إلى الخدمات. عندما يعود ، يلتقط صحيفة رياضية من مائدة ويجلس بجوار النافذة. أكلت أنا بعد 40 دقيقة ، يقول الرجل السمين لجافي: انظروا!رجل يرتدي ملابس أنيقة يدخل منزل إيدو. يرتدي بدلة رمادية ، ربطة عنق زرقاء وخضراء. لا يمكنهم ذلك رجل يرتدي ملابس أنيقة يدخل منزل إيدو. يرتدي بدلة رمادية ، ربطة عنق زرقاء وخضراء. لا يمكنهم رؤية وجهه بشكل صحيح لأنه يرتدي نظارة شمسية. غونزاليس ينظر إلى ساعته. إنه أحد عشرون رجل يرتدي ملابس أنيقة يدخل منزل إيدو. يرتدي بدلة رمادية ، ربطة عنق زرقاء وخضراء. لا يمكنهم رؤية وجهه بشكل صحيح لأنه يرتدي نظارة شمسية. غونزاليس ينظر إلى ساعته. إنه أحد عشر وعشرون عشرون ثلاثون سان هو يصل إلى مركز الشرطة في فيا رجل يرتدي ملابس أنيقة يدخل منزل إيدو. يرتدي بدلة رمادية ، ربطة عنق زرقاء وخضراء. لا يمكنهم رؤية وجهه بشكل صحيح لأنه يرتدي نظارة شمسية. غونزاليس ينظر إلى ساعته. إنه أحد عشر وعشرون. في الساعة الحادية عشرة ، يصل سان هو إلى مكتبه في مركز شرطة فيا فين "لارسون وماغرينا ، واستيراد وتصدير الزهور". لديه مجلد في يده. هناك سكرتيره ينتظره.SERRA E RR BARCAFETERIA EL RETIRO Bar El Retiro رجل يرتدي ملابس أنيقة يدخل منزل Edu. يرتدي حلة رمادية وربطة عنق زرقاء وخضراء. لا يمكنهم رؤية وجهه بشكل صحيح لأنه يرتدي نظارة شمسية. غونزاليس ينظر إلى ساعته. إنه أحد عشر وعشرون 5 في الساعة الحادية عشرة ، يصل سان هو إلى مكتبه في مركز شرطة فيا لايتاند. يأتي من "لارسون وماغرينا ، استيراد وتصدير الزهور". خذ مجلد في يدك. هناك سكرتيره ينتظره.يقول: "لقد اتصل بـ جونزاليس. إنهما في إل ريتيرو دي سيتجيس. هذا هو رقم الهاتف. سانشو ينظر إلى الرقم والمكالمات في الشريط يرن الهاتف. يجيب النادل. -CSI؟ (..) لحظة. ثم يسأل العملاء -González؟ نيكولاس غونزاليس؟ "هذا أنا ،" يقول الرجل البدين ، وهو يستيقظ. من اقول؟ (...) نعم ، المفتش سانشو ، أنا غونزاليس. (...) نعم ، لقد تابعناه. أولاً دخل شريطًا بالقرب من المحطة ودخل Javi خلفه. تناول القهوة ثم اتصل به. كان مندييتا يسمع اسمه: إيدو. ثم استمرت حتى Calle Angel Vidal ودخلت الشقة رقم 34 ، الطابق الأول. في صندوق البريد كان اسمه الكامل: إدواردو فيلشيز. دخل رجل المنزل مؤخراً ... (..) نعم ، نعم حسنا. متفق عليه .. نأمل. "" La de f vendre Tam .. إنه يعلق الهاتف ويجلس بجانب Javi ويسأله: "هل غادر أحد المنزل؟ لا ، لا أحد. Cam me Lar Me عندما ينتهي من التحدث إلى غونزاليس ، يأخذ سانشو قلمًا أحمر. على طاولتها توجد صفحة 52/53 من El Mediterráneo في 5 أبريل. سانشو يسلط الضوء على عنصر الأخبار بقلم رصاص أحمر. تحدث عن شركة لارسون: سأخبرك.ما سيرينا دي ل sile مكتبها دائما - يا له من غباء! يقول دياز - في سن 12 كنا جميعًا في مكتبنا. لا. ليس أنت ، على سبيل المثال. - خرجت لتناول القهوة. حسنا ، حسنا - يقطع Musons-. ماذا عن صدق ما هي ابنة أخي صورة الجريدة؟ لماذا هو مهم جدا ل Vilches؟ عليك أن تعرف أن هناك شخصًا يستخدم "لارسون وماغرينا" لإدخال المخدرات في إسبانيا. of ent Di a p the po -Ino it is possible! -exclama Magriñá - إذا كان ذلك ممكنًا. هذا الشخص لديه رجل في الشركة: Vilches. الدواء يأتي من تايلاند بين الزهور. ويأخذ Vilches الدواء ويرسله إلى أوروبا ، وكذلك بين الزهور - في البداية ... يواصل المفتش - كل شيء على ما يرام. لكن في يوم من الأيام بدأ لارسون في الفهم ويدعوني. "والرجل الموجود في الصورة هو هذا الشخص ... الشخص الذي قتل لارسون ... ثم يقتل القاتل. كور لماذا يقتل القاتل؟ لأنه رجلك في الشركة. يلتقي Vilches الرجل في الصورة. هذا يعطيه المال لإرسال المخدرات التي تأتي من تايلاند إلى أوروبا. لكنه لا يعرف من هو. إنه لا يعرف اسمه ، اسمه الحقيقي. وفي الصورة يكتشف هويته. يعتقد Vilches أنه مع هذه المعلومات يمكن أن يطلب المزيد من المال في مقابل صمته. سؤال واحد ، السيد دياز. هذا الصباح رأيته هنا ، في التاسعة والعشرين. هل تعيد نعم ، عندما أخبرتني لورا ... هل دعوتك لورا هذا الصباح؟ -لا. اتصلت بنفسي. للحديث ، مع يوسف. - و ... - في هذه اللحظة تبدأ في سماع رحيل الثلاثين